جان زغيب – jadidouna.com
أجـ ـزاؤنا تـ ـرحل يوما بعد يوم. نفقدها في شتى مصاعب الحياة ونفـقد القدرة على استيعاب حكمة الخالق الصعبة جدا في ظروف ستحتاج الى الطيبين الراحلين على غفلة منا.
لا يكفي اللبناني، غـ ـدر مسؤوليه وعيشة القـ ـهـ ـر والتـ ـوتر والمـ ـوت اليومي ليأتي فـ ـيروس ويسـ ـحقه بالضـ ـربة القاضية. الشاب شربل سلامة خسر معـ ـركته مع كـ ورونـ ـا ولكنه ربح الأبدية مع يسوع. وهو انضم الى قافلة “الأوادم” الذين رحلوا وتركوا البصمات المميزة التي تُكتب في قصص الأبطال. أتيت باكرا يا مـ ـوت. فهنيئا لك بشربل وأفضاله الطيبين.
الراحة الدائمة اعطه يارب ونورك الازلي فليضئ له.