كتب الشاب ريبال مرداس عبر صفحته على فايسبوك رسالة توجه من خلالها الى كل القراء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي معبراً عن حبه الكبير للقديس شربل الذي غيّر حياته وعمّق في قلبه الايمان.
قائلاً: ” بعتذر على التعبير انا ريبال مرداس من الطائفة الدرزية .
المسيرة في ٢٥ ايلول يلي متل ما عرفت انو صديقة العائلة لارا سليمان نون هيي دينامو بهل مسيرة لعند مار شربل بس انا ايه بدي خبركم هل تجربة يلي كانت ومازلت وراح ضل مهمة ولهل سبب راح كون ب ٢٥ بعنايا.
انا منذ سنوات تعرضت لحادث سير وفتت بغيبوبة لاشهر وبعد ما الطب فقد الامل وقال للاهل هل قد تعلمنا .
كان خيار الوالدة الاتجاه لعند مارشربل وهيك صار طلعت ماما من بحنس لعندو وطلبت منه وجابت زيت وتراب وعادت الى بحنس ودخلت غرفة العناية الفائقة بالسر عن ادارة المستشفى وخلطت الزيت بالتراب و حططن على راسي مطرح ما كانت الاصاب.
وانا يلي كان صاير معي مكسورة جمجمة راسي والوارم عم يدفش الدماغ لبرا .
وبقدرة مارشربل بعد 48 ساعة دخل الحكيم والبروفسور دايفيد ايوب ويصرخ مدام شو صار وشو عملتي .
وقف الورم وبلش ريبال يتحسن وبعد يوم اضافي انا بلشت حرك جسمي وهيك معجزة مار شربل رجعني عالحياة وانا راح امشي ب 25 وراح اقنع كل اصحابي يمشو معي .
و للصديقة لارا بقلها ايمنك متل ايماني واكتر شوي”.