أصيب جوزف مروّن بمرض في دماغه، فأدخل إلى غرفة العناية الفائقة في مستشفى الشمال – زغرتا حيث باشر الدكتور خليل المصري بمعالجته.
وبعد عشرين يوم، ظهر له مار شربل وأخبره عن وضعه ومرضه وقال له: “أنا دخلت معك إلى المستشفى وبقيت معك حتّى شفيت، وقد شاركني في شفائك: سيدتنا مريم العذراء ومار نعمة الله والأخت رفقا”.
وبعد خروجه من المستشفى، أجرى جوزف الفحوصات اللاّزمة للتحقّق من شفائه كليًا. وزار دير مار مارون-عنّايا ضريح القدّيس شربل حيث سجّل شفاءه في 27/3/2010.