كسائر التعاليم التي يجب أن ننقلها إلى أولادنا، يجب علينا أن نُعلمهم حب الله وأن نحدد مسارهم السليم للمستقبل.
انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشكل فيروسي صورة لطفلة تُحاول مُساعدة تمثال يسوع المسيح على حمل الصليب.
ويقع تمثال يسوع هذا في مدينة أماريلو في شمال تكساس.
في ظل التغيير العالمي والفتور الاجتماعي وبروز العديد من العادات الغريبة والإغراءت التي قد تدفعنا إلى السير في طريق مجهول، لا بُد لنا من التركيز على التنشئة المسيحية السليمة لأولادنا؛ والآن أكثر من أي وقت مضى.
وهذا ما يُؤكده الكتاب المُقدس:
“وَلكِنَّهَا سَتَخْلُصُ بِوِلاَدَةِ الأَوْلاَدِ، إِنْ ثَبَتْنَ فِي الإِيمَانِ وَالْمَحَبَّةِ وَالْقَدَاسَةِ مَعَ التَّعَقُّلِ” (1 تي 2: 15).
“وَأَنْتُمْ أَيُّهَا الآبَاءُ، لاَ تُغِيظُوا أَوْلاَدَكُمْ، بَلْ رَبُّوهُمْ بِتَأْدِيبِ الرَّبِّ وَإِنْذَارِهِ” (أف6: 4).
أليتيا